مجرمون خارج السجون ....!!

مجرمون خارج السجن
فماذا ممكن أن نسمي هؤلاء..........؟

إنسان غدار :
تحبه أكثر من نفسك
تمنحه قلبك على طبق من ذهب
يتسلى به زمنا
ثم يعيده إليك أشلاء
على طبق من ضياع

ابن عاق:
يمضي والداه العمر تفانيا لأجله
يفرحان لمجرد أن يبتسم ..
يبكيان إذا حزن..
يشبعان إذا أكل ..
يرتويان إذا شرب ..
يسهران إذا اشتكى ..
يحفّانه بالحب و الحنان و الرضي .. و الدعوات
وحين يشتد عوده ..
و يبلغان من الكبر عتيا ..
ويشتد احتياجهما له ..
ينتهي بهما المطاف في دار العجزة

ناكر الجميل :
تجده محطما..
فتحتضن خوفه
وتلّملم أشلاء نفسه
تحسن إليه كلما اقتضى الأمر
تساعده كلما دعت الحاجة
ويوم يستشعر الأمان
أول من يعض تكون يدك

إنسان أناني :
تبيع الدنيا لتشتريه
تخترق المستحيل لأجله
تواجه الأهل و المجتمع و العرف
إكراما له
ثم يخذلك بلا سابق إنذار
ويبيعك في أول سوق يصادفه

أب تجرد من معاني الأبوة:
يأتي بأبنائه إلى هذا العالم
دون أن يوفر لهم الرعاية الكافية
دون أن يكون بحجم المسؤولية
أو يلعب دوره كأب
فيتركهم للشارع
ويوم يتنبه لانحرافهم
يكون أوان التقويم قد فات

استغلالي:
يوهمك بصداقته كل الوقت
يزعجك بمشاكله كل الوقت
وحين تحتاجه مرة
يتنكّر لك
كما لو لم يعرفك يوما

خائن :
يملك زوجة جميلة
تخدمه بكل حب وتفاني
و أبناء رائعين
و حياة سعيدة
و يلهث خلف امرأة أخرى
ليلبي نزوة عابرة
فيحطم كل شيء بجرّة قدم

المحب لنفسه :
يحب نفسه أكثر مما يجب
يدمر كل من حوله
ليشبع نرجسيته
طلباته أوامر
احتياجاته مفروضات
و الغير عنده مجرد عبيد

هم مجرمون

...

و لكنهم يعيشون بيننا ...
هم مجرمون

و لكنهم خارج السجون ...

جميل جدااااااااااا
ميرسى على التوبيك

مرسي التوبيك جميل جداا

arar كتب:: جميل جدااااااااااا
ميرسى على التوبيك

مرسي جدااااااااا يا جميلة على مرورك
نورتييييييييي التوبيك

nada كتب:: مرسي التوبيك جميل جداا

مرسي جداااااااااا يا قمرايه ع المرور والرد
نورتيييييييييييييييييي التوبيك

جميل جدااا شكرا على التوبك
يااسراء

بجد صح جداااااا يااسراء
تسلم ايدك ياقمر

مرسي جداااااااااااااااااا على مروركم الجميييل ده
محمد وفاطمة
نورتواااااااااااااااااااااا التوبيك

» ميدو وشوقي جاهزان وزيدان خارج الخدمة
» ميدو خارج قائمة ويجان أمام تشيلسي
» مانشستر يونايتد يطيح بإنترناسيونالي خارج دوري أبطال أوروبا..
» بركات خارج حسابات الأهلى أمام الجونة والإنتاج الحربى
» شحاتة: عشت أسوأ أيام حياتي بعد توديع المونديال وتريكة خارج أنجولا